حُريتي معكِ
وَسجني بَعدكِ
وَقُضباني التي إرتَضِيت أهدابَ عينكِ
ســـ أُنادي مُطالباً بِحُريتي
ســ أكسِرُ قيود وَحشتي
ســـ أعترف
بماذا سأعترف..؟
وهل يصدق سجاني؟
بــ إني خارج قضبانهِ أموتْ
وهل يسمعُ للعينِ صوتْ
ســ أعصبُ فَم عيني
وَأجبرها السكوتْ..!
22/ديسمبر/2016
الشاعر غزوان القرغولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق